الأسرة والمجتمع

الترابط الأسري وتأثيره على صحة الأسرة

تعتبر الأسرة هي العامل الأساسي في بناء العقل السليم والجسم السليم، إذ تعتبر الأسرة الخلية الأساسية في بناء المجتمع فقد بينت عدد من الدراسات أن قضاء الوقت مع الأسرة يساعد في تحسين صحة الأطفال وله دور في دعم صحته النفسية أيضا”، سوف نتحدث لكم في هذا المقال عن أهمية الترابط الأسري وتأثيره على صحة الأسرة من الناحية النفسية والبدنية للطفل

قد يهمك:

متوسط وزن وطول الطفل في السنة الأولى من عمره

الغيرة بين الأطفال أسبابها وكيفية التعامل معها

هل الترابط الأسري يحسن الصحة النفسية والبدنية للأشخاص

 

 

أظهرت الأبحاث أن مجموعة من الناس الذين يرتبطون بعلاقة قوية مع عائلاتهم يزيد الثقة بالنفس ويحسن مستوى قدراتهم العقلية والبدنية مما يعزز لغة الحوار بين الأطراف والانخراط أيضا” بسلوكيات النظافة العامة

كما أن الترابط الأسري يجنب الناشئين ضمن المجتمعات من الوقوع بالمشكلات وتعطيهم القدرة على حلها

الأثر الإيجابي في العلاقة بين الأسرة والصحة النفسية

يتجلى الأثر الإيجابي بين الأسرة والصحة النفسية عندما تكون العلاقات مستقرة و مبنية على أسس المحبة والاحترام

كما أننا نلاحظ أن من يعانون من مشاكل نفسية واضطرابات سلوكية تتأثر من البناء الأسري الغير سليم

الترابط الأسري وعلاقته بالمجتمع

من مظاهر الألفة بين الأسرة هي العلاقات الإجتماعية السليمة التي تبني أجواء التفاعل والمشاركة وزيادة الإنتاجية

تماسك الأسرة والحفاظ عليه

لبناء أسرتك وتعزيز ثقة التماسك الأسري يجب عليك أن تحذر من تدخل الأطراف الخارجية وغرس القيم الايجابية وتعزيز العلاقات بين الآباء والأمهات لبناء الثقة وليكون  أشخاص فاعلين في مجتمعهم

يمكنكم الانضمام إلينا من خلال صفحاتنا:

فيسبوك 

وعلى الانستجرام

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى