تطبيقات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في التعليم

إن استخدام تطبيقات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في التعليم له إيجابيات وسلبيات ولذا يستعرض لكم موقع نصيحة تلك التطبيقات حيث أن من خلالها يكتسب الطالب خبرات لا يمكن الوصول إليها في الواقع قد يكون بسبب التكلفة المادية أو البعد المكاني أو الزماني أو بسبب الخطورة.
قد يهمك الاطلاع على:
- نصائح لتنمية مهارة المحادثة باللغة الانجليزية للأطفال
- كيف تشارك في ترشيد استهلاك الكهرباء في حياتنا اليومية؟
من أمثلة تطبيقات الواقع الافتراضي
المعمل الافتراضي:
في الغالب تستخدم في المجالات العلمية والهندسية حيث أنها تشبه المعمل التقليدي كما أنها ساعدت الطلاب على فهم التجارب والتفاعلات الكيميائية والأشياء المجردة دون التعرض للخطر.
الجولة الافتراضية:
كان أول ظهور لها عام 1994م من خلال الملكة إلزابيث الثانية وفي الغالب كانت تستخدم لزيارة الأماكن السياحية والأثرية وفي التعليم كانت تستخدم لتوضيح بعض الأحداث التاريخية التي يصعب شرحها.
المتحف الافتراضي:
قد لا يكون ذلك المتحف موجود في الواقع ويتم إنشاؤه من خلال التكنولوجيا المرئية والسمعية والهدف منه نشر معلومات تاريخية والحفاظ على بعض القطع الأثرية مثل الأواني الفخارية.
المسرح الافتراضي:
عبارة عن عروض مسرحية على مسرح حقيقي تتم من خلال كاميرات وشاشة عرض ولا بد أن يرتدي الجمهور نظارة الواقع الافتراضي.
الألعاب التعليمية:
يمكن من خلالها أن يقابل الطالب العلماء الذين يحبهم تتيح لهم الخيال والإبداع.
من أمثلة تطبيقات الواقع المعزز
الواقع المعزز المعتمد على الموقع:
لا بد من وجود هاتف ذكي أو جهاز لوحي به نظام جي بي إس فهي بحاجة إلى نظام يتعرف على الصور أو البوصلة.
HP Reveal:
عبارة عن تطبيق يقوم بعمل ملف أو صورة ثم عمل الإجراء المطلوب والذي قد يكون عرض فيلم أو شرح عروض تقديمية أو فتح موقع إلكتروني.
layar:
تطبيق يختص بالمحتوى الذي يشمل فيديو أو موسيقى أو صور حيث أنه يكون أكثر تميزاً من بطاقات البريد التقليدية.
shape 3D:
في لغالب يستخدم في دراسة الهندسة والرياضيات حيث يمكن من خلال رسم الأشكال الهندسية المعقدة.
wonderscape:
يستخدم في إنشاء قصص تفاعلية كما يمكن للطالب أيضاً أن يسأل شخصيات القصة ويجيبون عليه.
يمكنكم متابعة مقالاتنا من خلال صفحتنا على